الرئيسية
هو أحمد نجيب الشابي مرشح مجموعة من الأحزاب الديمقراطية.
اشتهر بانحيازه للمقموعين ضحايا الديكتاتورية مهما كان لونهم السياسي وهذا ما يرشحه ليكون بالفعل رئيس التونسيين. فهو من قاطع بن علي لقمعه الإسلاميين و هو من عارض النهضة حين حاولت إقصاء التجمعيين.
ولأنه انحاز للحق عبر بكل شجاعة عن حزنه لحل التجمع في لحظة اتسمت بالثورجية وهو الموقف الذي بان صوابه و أكده التاريخ.
إذن فهو المرشح الوحيد الذي يقف على مسافة واحدة بين الجميع و خاصة القطبين الكبيرين الفائزين في الانتخابات التشريعية. وهذا سبب أول
أما السبب الثاني فخطابه الذي يتسم بالتوازن الذي سينعكس على رئاسته لمدة رئاسية. تونس تحتاج فيها للاستقرار أكثر من أي وقت مضى. فحملته لا تقوم على التفرقة بين التونسيين بل تعزز روح المواطنة والانتماء لتونس من خلال تصريحاته التي يفتخر بها بانجازات شعبنا العظيم.
أما السبب الثالث فهو احترام أحمد نجيب الشابي للناخب التونسي و مخاطبته بخطاب سياسي متطور فهو المرشح الوحيد الذي يفتح الأفاق و يتحدث عن تونس في 2020. هذا الخطاب لا نسمعه إلا لدى سياسيي الديمقراطيات العريقة. في الوقت الذي نجد فيه بقية المترشحين يغتابون و يتنابزون.
و أما السبب الثالث فهو التاريخ النضالي الذي لا يشكك فيه أحدا حتى خصومه فهو لم يتورط مع النظام السابق و لا حتى مع حكومة الترويكا , مما يجعله صاحب اليد النظيفة بدون منازع.
ختاما للمقالة و ليس ختاما للأسباب التي يطول ذكرها. لا يجب أن ننسى كفاءة الاستاذ الذي يفهم دوره كرئيس و قوته في قراءة المشهد السياسي .
أولم يكن الوحيد الذي نبه لمضار انتخاب المجلس التأسيسي و دعى لاختصار الوقت لأن الظروف لا تستحمل انتقال ديمقراطي طويل.
أولم يكن مهندس توافقات الساسة التي أوصلتنا لدستور لكل التونسيين و الذين حضروا اجتماعات دار الضيافة على ما أقول شاهدين.
كل هذه الأسباب تنضاف لكاريزما المرشح رقم 13 أحمد نجيب الشابي لتجعله الرئيس الذي يفخر به كل التونسيين.
اشتهر بانحيازه للمقموعين ضحايا الديكتاتورية مهما كان لونهم السياسي وهذا ما يرشحه ليكون بالفعل رئيس التونسيين. فهو من قاطع بن علي لقمعه الإسلاميين و هو من عارض النهضة حين حاولت إقصاء التجمعيين.
ولأنه انحاز للحق عبر بكل شجاعة عن حزنه لحل التجمع في لحظة اتسمت بالثورجية وهو الموقف الذي بان صوابه و أكده التاريخ.
إذن فهو المرشح الوحيد الذي يقف على مسافة واحدة بين الجميع و خاصة القطبين الكبيرين الفائزين في الانتخابات التشريعية. وهذا سبب أول
أما السبب الثاني فخطابه الذي يتسم بالتوازن الذي سينعكس على رئاسته لمدة رئاسية. تونس تحتاج فيها للاستقرار أكثر من أي وقت مضى. فحملته لا تقوم على التفرقة بين التونسيين بل تعزز روح المواطنة والانتماء لتونس من خلال تصريحاته التي يفتخر بها بانجازات شعبنا العظيم.
أما السبب الثالث فهو احترام أحمد نجيب الشابي للناخب التونسي و مخاطبته بخطاب سياسي متطور فهو المرشح الوحيد الذي يفتح الأفاق و يتحدث عن تونس في 2020. هذا الخطاب لا نسمعه إلا لدى سياسيي الديمقراطيات العريقة. في الوقت الذي نجد فيه بقية المترشحين يغتابون و يتنابزون.
و أما السبب الثالث فهو التاريخ النضالي الذي لا يشكك فيه أحدا حتى خصومه فهو لم يتورط مع النظام السابق و لا حتى مع حكومة الترويكا , مما يجعله صاحب اليد النظيفة بدون منازع.
ختاما للمقالة و ليس ختاما للأسباب التي يطول ذكرها. لا يجب أن ننسى كفاءة الاستاذ الذي يفهم دوره كرئيس و قوته في قراءة المشهد السياسي .
أولم يكن الوحيد الذي نبه لمضار انتخاب المجلس التأسيسي و دعى لاختصار الوقت لأن الظروف لا تستحمل انتقال ديمقراطي طويل.
أولم يكن مهندس توافقات الساسة التي أوصلتنا لدستور لكل التونسيين و الذين حضروا اجتماعات دار الضيافة على ما أقول شاهدين.
كل هذه الأسباب تنضاف لكاريزما المرشح رقم 13 أحمد نجيب الشابي لتجعله الرئيس الذي يفخر به كل التونسيين.
» القاضي الفاسد و الوزير الفاشل للداخلية يهين تونس
» الحبيب الصيد أخلفت الوعد و حرمت الأمنيين من فرحة العيد
» التجمعيون هم الأيادي الخبيثة التي تحدث عنها الباجي قائد السبسي
» الثورة الدائمة: رضا كارم
» أحمد نجيب الشابي المرشح رقم13: المهم والأهم
» أحمد نجيب الشابي : يستعيد شعبيته وجماهيره المناصرة
» أحمد نجيب الشابي : لن أكون رئيسا لحزبي
» أحمد نجيب الشابي رئيس ديمقراطي لكل التونسيين: الأسباب